5-7-2014
في داخلي مدينة من الاحاسيس تسكنها الاحلام ,,
وتعيش على محصول الخيال ,,
الذي ينتج اجمل لحظات السعاده المؤقته ,,
ليشبع جوع احلامي ويؤمن مدينتي حتى لا تفنى ,,
فما لي غيرها مصدرا للسعاده
بعدما خذلني الواقع وابى ان يصنع لي عالما كبيرا بدلا من تلك المدينه الصغيره في اعماقي
MEMO
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق