الثلاثاء، 13 يناير 2015

وهم حقوق المرأة !!



13-1-2015 
لا اعلم الى متى سنظل ندافع عن حقوق المرأه و الشعارات التي تنادي بحريتها و التي هي في حقيقة الامر لا تولد سوى غضب ومشاعر سلبيه لدى معشر النساء بشكل عام وتوهمهن بالعبودية والخضوع ،، حتى تلك التي تأخذ حقوقها كامله مع التكرار الدائم لتلك الشعارات التافهه سيستهويها الدور وستمحور حياتها لتعيش فيه !! ،، 
وفقا لقانون الجذب فان الحديث عن غياب قيمة المرأه هو اول الاسباب الرئيسيه لغياب قيمتها فعلا ،، 
لو ان الجيل الجديد خرج للدنيا فوجد الام تثق في نفسها وتسعد بحياتها ولا تتذمر من كل شيء ،، كذلك كل امرأه يراها امامه فسينشأ نشأة سليمه وهو يرى حقيقة المرأه وان لها حياه وقيمه وحقوق كما له تماما ،، بل لن يخطر في باله حتى ان يهضم حق امرأه فهو شيء غير وارد في تفكيره اصلا !!

MEMO

الاثنين، 12 يناير 2015

لا تقبل . .



12-1-2015

- من لا يراك بعز لا تراه باجلال
ضع نفسك في المكانة التي تستحقها ،، ولا تقبل بالجيد طالما هناك الافضل
MEMO

الاثنين، 5 يناير 2015

الكمال !!


 

5-1-2015


جبلت النفس البشرية على النقصان ،، وكانت فضيلتي التي اقدرها دائما وابدا هو تقبلي الدائم والودود لكل نواقص من حولي ،، فما عدت الوم احدهم على ما لم اجده فيه فانا متيقنه تماما انه يحمل الكثير من الاشياء التي ربما لم ابحث عنها بعد ولكنها تشكل في حد ذاتها كمالا ،، على اي حال الكمال الذي اتكلم عنه هنا هو الكمال من وجهة نظرنا والذي يختلف من شخص لاخر فالكمال الفعلي المطلق لله وحده وهذا شيء لا يخفى على الجميع ،،
ولكن !! دائما يبقى هناك محظورات تختص بنوع النواقص وربما وهو الارجح ،، بنوع '' الشخص نفسه ''
قد لا نهتم بنواقص زملائنا او بعض اصدقائنا مثلا ،، '' طالما انها لا تمسنا بشكل شخصي '' وربما حتى افراد اسرتنا ،، ولكن ما اسوء ان يكون هذا النقص المحظور في شخص كان يمثل جزءا من ذاتك ،، ربما كنت ترى فيه مرأتك ،،
ولانني واقعيه لن اوهم نفسي بانني سأقوم بدور المصلحه التي ستغير مجرى الامور ،، وستقوم الاعوجاج ،، ولن ابني احلاما بائسه ،،
ليس من باب السلبيه ولكنني اؤمن انني وصلت لمرحلة من النضج تؤهلني لان افهم ان الناس لن تتغير الا اذا ارادت هي ذلك من اعماقها ،، ويبقى الحل الوحيد والمتوفر هو تقبل الآخر بكل نواقصه ،، 

MEMO